طوبة زيمبابوي وزجاجة الشناوي.. هل فيفا لا يساوي قذف الطوب بالزجاجات؟

منتخب مصر
منتخب مصر



لا يزال مشهد مباراة مصر وزيمبابوي في تصفيات كأس العالم 1994 حاضرا في أذهان الجميع والتي أعيدت بشكل مختلف في مباراة السنغال ومصر أمس الثلاثاء.

مصر وزيمبابوي

المباراة أقيمت بين الفريقين على استاد القاهرة وانتهت لصالح المنتخب المصري بنتيجة 2-1، وشهدت توقف المباراة فى الدقيقة 28 عقب أن تعرض مرسيدس لاعب زيمبابوي للرشق بطوبة ويقوم حكم المباراة الجابونى ديرمبا بالخروج من الملعب.

أصيب فابيتش المدير الفني للمنتب الزيمبابوي بطوبة هو الآخر وادعى بروس جروبيلار إصابته بطوبة هو الآخر.

حكم المباراة ذكر في تقريره أنه ألغى المباراة في الشوط الأول واستكملها لدواع أمنية، والتي تمت إعادتها بعد ذلك من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» بمدينة ليون الفرنسية وانتهت بالتعادل السلبي ليودع الفراعنة تصفيات كأس العالم.

مصر والسنغال

ونجح المنتخب السنغالي في تسجيل هدف مبكر في الدقيقة الأولى، بعد تمريرة من ساديو ماني من ركلة حرة، ليسددها ديوب في شباك محمد الشناوي.

وتمكنت السنغال في حصد بطاقة التأهل لكأس العالم 2022، بعد الفوز على المنتخب الوطني بركلات الترجيح في المباراة التي أقيمت بدكار، في إياب المباراة الحاسمة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم.

المباراة شهدت أحداث تقارب أحداث مباراة مصر وهي رمي الزجاجات على اللاعبين أثناء الإحماء وخلال المباراة والتي اصطدمت بالشناوي حارس مرمى المنتخب وأسقطته أرضًا في الشوط الأول.

موضوعات متعلقة

 







أضف تعليقك