قدَّرَ اللهُ وما شاءَ فعلْ
بكل حروف الاحترام، نرفع القبعة لرجال المنتخب الوطنى، لم يقصروا لحظة، ولم يبخلوا بنقطة عرق، وجانبهم الحظ فى ضربات الجزاء (الحظ) الترجيحية .. إنها إرادة الله، قدَّرَ اللهُ وما شاءَ فعلْ. نملك الآن فريقا شابا، محترما، قادرا على تغيير صورة الكرة المصرية التى كانت تراجعت بشكل لا يليق بمنتخب السبع نجوم،