قال باسم العارضة، شقيق الأسير الفلسطيني محمود العارضة، والذي قاد عملية الهروب من سجن جلبوع شديد الحراسة، في عملية أطلق عليها "الهروب الكبير"، إن شقيقه حاول الفرار أكثر من مرة نجح في إحداهن، لكن تم اعتقاله بعدها حتى نجح للمرة الثانية الساعات الماضية.
يجسد المصريون يوميًا بطولات عديدة، البعض منها معلومًا وآخرون ستتعلق بطولاتهم بالذاكرة لفترات قصيرة على الرغم من مواقفهم العظيمة، بداخل قرية صفط الحرية التابعة لمركز إيتاي البارود محافظة البحيرة، يعيش أحد هؤلاء الأبطال، وهو رمضان السنباطي، فتى في الخامسة والثلاثين من عمره، أب لثلاثة أبناء يعمل بالأجرة، واجه الموت وحيدًا بمفرده لينقذ المئات من أبناء قريته.
انتهى الفتى من الدراسة وحصل على الإجازة، لم يفكر كغيره من الأطفال في عمره باللهو واللعب، لكنّه قرر الخروج لمساندة والده على مصاريف الحياة، وأثناء بحثه عن رزقه وقع في فخ شخص لم تعرف الرحمة طريقًا لقلبه ليقضي على أحلام هذا الطفل الذي بات الآن عاجزًا لا يقوى على فعل أي شيء.
الدكتور فتحي الكومي، أستاذ كشف الجريمة بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية، قال إن عمليات الانتحار ترتبط بالظروف والبيئة التي يعيش فيها الإنسان، حيث تتكون بداخل نفسه طاقة تحثه على التخلص حسب تفكيره من آلامه والتي يمكن أن يسببها له الأسرة أو البيئة، القصة ليست قصة انتحار من عدمه حسب قوله أو حتى يمكن أن نطلق عليها ظاهرة لكن في البداية هو ضعف إيماني وضعف شخصية وعدم وجود ثبات انفعالي لدى المنتحر أيضًا فالظروف المحيطة بالمنتحر هي التي تؤدي إلى هذا الفعل.
قال الدكتور محمد مهنا، عضو هيئة كبار العلماء بجامعة الأزهر، إن المنتحر مرتكب كبيرة من أكبر الكبائر ، وهذا فإنه يدل على إيمانه ضعيف فلو كان إيمانه قويا ما أقدم على هذا الفعل لأنّ المؤمن يتحمل المصائب والدليل على ذلك أن النبي مكث في مكة 13 عامًا تحمل الإيذاء والمقاطعة.
انتهى الشاب صاحب الـ18 ربيعًا من أداء امتحاناته، كان عامًا مليئًا بالصعوبات لم يدرك أنّه سيمر لكنّه بذل قصارى جهده عسى أن يحصل على ما يتمنى ، لطالما حلم أن يصبح طبيبًا من أجل أن يدخل السرور على قلب والدته لكنّ كان للقدر رأي آخر.
كشف رامي بلال، مدرب منتخب مصر للسومو، حقيقة ما يتم تداوله عبر وسائل مواقع التواصل الاجتماعي بشأن حصول لاعب منتخب مصر على بطولة العالم في الولايات المتحدة الأمريكية، وإهماله من قبل مسؤولين في الاتحاد المصري.
قال الدبلوماسي الليبي والسفير السابق، رمضان البحباح، أنّه حتى الآن لا توجد آية أخبار بشأن ترشح سيف الإسلام من عدمه، بالرغم من أنه لا توجد أي موانع قانونية وفق ما يتم تسويقه بخاصة أنه قد استفاد من قانون العفو العام.